الموقع تجريبي

مدارس مسار العلوم والمعرفة الاهلية (بنين-بنات)

بيئة أكاديمية متكاملة تجمع بين الجودة والإبداع

سجّل الآن

نشأتنا

تأسست مدارس مسار العلوم عام 2010-2011 م بمبادرة سعودية , يعمل بمبدأ التعلم من أجل التطوير والابداع , استجابة لحاجة وطنية ملحة الى وجود منظومة تعليمية متطورة , تعزز روح التطوير والقيادة والابتكار لدى المتعلمين , وتهيئهم ليكونوا مواطنين مؤثرين في مستقبل المملكة , وفقا لرؤيه 2030 علي يد الدكتور ابراهيم سليمان ناصر الزمامي والذي يعرف عنه ولعه بالتعليم وتطويرة وحبه الجم له .

ما يميزنا

الدروس التطبيقية

تحرص المدرسة على الدروس التطبيقية و عرض بعض الأفكار النظرية حتى يتم تناولها ومناقشتها كدروس تدريبية مما سيساعد على خوض الكثير من التجارب في الميدان التعليمي بالصفوف التعليمية حيث أن لتلك الدروس تأثير إيجابي على أداء المعلم والطالب حتى يستطيعوا أن يساهموا في تطوير العملية التعليمية وخلق نظام جيد يعتمد على تقنيات ووسائل متطورة ومختلفة.

الأنشطة الرياضية

الأنشطة الرياضية المدرسية إحدى الوسائل المهمة لتكوين شخصية الطالب فهي فرصة للقاء والتواصل والاندماج وبناء العلاقات وتبادل الخبرات وتعلم العادات الصحية وترسيخها لتحقيق توازن نفسي ووجداني يعين على الدراسة والتحصيل العلمي فتحرص المدرسة على وجودها طوال العام الدراسي بوجود عدد من المشاركات الرياضية سواء على مستوى المدرسة او خارجها بوجود دوري لكرة القدم وتنس الطاولة والألعاب المختلفة.

الملتقى الشتوي

من ضمن الأنشطة المقدمة تم تنظيم الملتقى الشتوي شارك فيه جميع الطلاب والمعلمين والكادر الإداري تم إقامة عدد الألعاب الحركية واضافة جو من المتعة والحماس لجميع المشاركين مما كان له الأثر الطيب في تعزيز العلاقة بين الطلاب والمعلمين وبين الطلاب وبعضهم البعض.

اليوم العالمي للفن والخط العربي

احتفلت مدرستنا باليوم العالمي للفن حيث أتيحت الفرصة لطلابنا للتعبير عن أنفسهم من خلال أعمال فنية متنوعة شملت الرسم والخط العربي التلوين، التصميم والأعمال اليدوية ونظراً لما يمثله الخط العربي من أهمية واتصال وثيق باللغة العربية وما يمتلكه من تاريخ وجماليات في هندسته وتفاصيله وأشكاله كما قام الطلاب بمساعدة المعلمين بتنفيذ الاعمال اليدوية والمجسمات التي تخص المواد العلمية .

لماذا مسار العلوم؟

لأننا نؤمن أن كل طالب يملك فكرة تستحق أن تُصبح مشروعًا. في مدارس مسار العلوم، لا نُعلّم العلوم كمادة دراسية فقط، بل نعيشها كتجربة متكاملة تبدأ من مرحلة الطفولة وتستمر حتى التخرج. كل عام، يُقدِّم طلابنا مشاريع حقيقية أمام مستثمرين حقيقيين... ويصنعون الفرق.